وفازَ فريقُ السَاجدين !!
كأس أفريقيا
عادت كأس أفريقيا مرة أخرى إلي أرض مصر وكأنها أصبحت صديقة لشعب مصر وأرضها لتعيد البسمة لهذا الشعب الذي يعاني من كل شيء ويبحث عن الفرحة التي وجدها في كرة القدم ، وكأن كأس أفريقيا تريد البقاء فى أيدي وأحضان فريق الساجدين، فأهلاً بالكأس التي أسعدت ملايين الغلابة.
شحاتة
تحية لهذا المدرب الشجاع الذي يمتلك شخصية قادرة علي القيادة قبل أن يكون مديراً فنياً بارعاً استطاع أن يثبت لجميع مَن خالفوه أن الالتزام والانضباط هما من أسباب النجاح وليس فقط مهارة اللاعب وأن الاستعانة بالله مع الأخذ بأسباب النجاح هي طريق التفوق وليس أدل علي ذلك من ثلاث بطولات متتالية محققا أنجاز يصعب تكراره .
كابتن مصر
كابتن مصر هو لقب أكبر لاعب في المنتخب ,جميل أن تكون كابتن مصر، والأجمل أن تستحق أن تكون كابتن بلد بحجم مصر ، وهكذا فإن الكابتن /أحمد حسن ، كان علي قدر المسئولية وأعطي اللقب أكثر مما أعطاه وضرب أروع الأمثلة فبرهن علي أن حسن الخلق هو بوابة الشهرة وهو بطارية العطاء .
أبو تريكة
الغائب الحاضر كان موجوداً في كل أحداث البطولة وفي كل حوار تجده حاضراً والسر أن هذا اللاعب بما يمتلكه من لمسات ساحرة وعطاء داخل الملاعب وحضور قوى تجده في أحرج اللحظات المنقذ صاحب الفرحة ثم تجده داعياً إلى الخير لكل من حوله نموذج للالتزام والعطاء فهو امتداد لجيل الموهوبين وامتداد لمَن نسميهم الموهوبين المحترمين أمثلة طه إسماعيل والخطيب وطاهر أبو زيد ونادر السيد وهادى خشبة .
الجزائر
فزنا علي الجزائر وانتهت المشكلة بحمد الله تعالى وهدأت رؤوس الفتنة الذين أرادوها حرباً ونفخوا فى نار الجاهلية والتعصب التي حذرنا منها النبي (صلى الله عليه وسلم) ونسوا حُرمة المسلم على المسلم التي نهى عنها النبي (صلى الله عليه وسلم) وصوروا التسامح ضعفاً والعفو خيانة وما نخشاه أن تنسينا منافسات وحمية كرة القدم عدونا الحقيقي – اليهود- الذي يسعد كثيراً و تقر عينه بكل ما حدث فقد حان الوقت لإعادة الحسابات والتعلم من الأخطاء .
الأستاذ / الصبّاح عبد الرحيم المحامى بالاستئناف العالي ومجلس الدولة
كأس أفريقيا
عادت كأس أفريقيا مرة أخرى إلي أرض مصر وكأنها أصبحت صديقة لشعب مصر وأرضها لتعيد البسمة لهذا الشعب الذي يعاني من كل شيء ويبحث عن الفرحة التي وجدها في كرة القدم ، وكأن كأس أفريقيا تريد البقاء فى أيدي وأحضان فريق الساجدين، فأهلاً بالكأس التي أسعدت ملايين الغلابة.
شحاتة
تحية لهذا المدرب الشجاع الذي يمتلك شخصية قادرة علي القيادة قبل أن يكون مديراً فنياً بارعاً استطاع أن يثبت لجميع مَن خالفوه أن الالتزام والانضباط هما من أسباب النجاح وليس فقط مهارة اللاعب وأن الاستعانة بالله مع الأخذ بأسباب النجاح هي طريق التفوق وليس أدل علي ذلك من ثلاث بطولات متتالية محققا أنجاز يصعب تكراره .
كابتن مصر
كابتن مصر هو لقب أكبر لاعب في المنتخب ,جميل أن تكون كابتن مصر، والأجمل أن تستحق أن تكون كابتن بلد بحجم مصر ، وهكذا فإن الكابتن /أحمد حسن ، كان علي قدر المسئولية وأعطي اللقب أكثر مما أعطاه وضرب أروع الأمثلة فبرهن علي أن حسن الخلق هو بوابة الشهرة وهو بطارية العطاء .
أبو تريكة
الغائب الحاضر كان موجوداً في كل أحداث البطولة وفي كل حوار تجده حاضراً والسر أن هذا اللاعب بما يمتلكه من لمسات ساحرة وعطاء داخل الملاعب وحضور قوى تجده في أحرج اللحظات المنقذ صاحب الفرحة ثم تجده داعياً إلى الخير لكل من حوله نموذج للالتزام والعطاء فهو امتداد لجيل الموهوبين وامتداد لمَن نسميهم الموهوبين المحترمين أمثلة طه إسماعيل والخطيب وطاهر أبو زيد ونادر السيد وهادى خشبة .
الجزائر
فزنا علي الجزائر وانتهت المشكلة بحمد الله تعالى وهدأت رؤوس الفتنة الذين أرادوها حرباً ونفخوا فى نار الجاهلية والتعصب التي حذرنا منها النبي (صلى الله عليه وسلم) ونسوا حُرمة المسلم على المسلم التي نهى عنها النبي (صلى الله عليه وسلم) وصوروا التسامح ضعفاً والعفو خيانة وما نخشاه أن تنسينا منافسات وحمية كرة القدم عدونا الحقيقي – اليهود- الذي يسعد كثيراً و تقر عينه بكل ما حدث فقد حان الوقت لإعادة الحسابات والتعلم من الأخطاء .
الأستاذ / الصبّاح عبد الرحيم المحامى بالاستئناف العالي ومجلس الدولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق